The Single Best Strategy To Use For الشيف ميثاء طارق ورشو
تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياتنا رياضة تكنولوجيا موضة وجمال
بلا ملل أو تعبوتقول الورشو بإحساس الإنجاز: «لقد كان برنامج التدريب مكثفاً لكنه ممتع جداً، كوني اتخذت من عالم الطبخ والمذاقات المختلفة طريقي الذي لا أرغب في مغادرته، حيث كان يمر الوقت بسرعة البرق فلا أشعر بأي ملل أو تعب، وتعلمت في هذا البرنامج أساسيات الطبخ، وكيفية استعمال السكين، وطريقة تقطيع اللحم والدجاج والأسماك، وترتيب المكونات قبل الطبخ، إضافة إلى إعداد الصلصات الأساسية في جميع الأطباق».
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
نسيت كلمة السر أو اسم المستخدم؟ or التسجيل تسجيل دخول بواسطة
«درست الهندسة وكنت من المتفوّقين، لكنني كنت أرى حلمي ومستقبلي في حصولي على شهادة البكالوريوس في فنون الطبخ».
تقول الورشة: “اقتنع جميع أفراد عائلتها بموهبتها في الطبخ ، ورأوا حبها الكبير وتعلقها بالمطبخ والسرعة التي تعلمت بها الأطباق الإماراتية مثل (الهريس ، اللقيمات ، الصالونة ، المجبوس) ، والشرقية. الحلويات الغربية ، وتطبقها على طريقتها الخاصة خلال المناسبات والاحتفالات التي تقام في المدرسة وبين العائلة والأصدقاء.
عندما أخذت دور الطباخة وقلدت أشهر الطهاة في العالم ، بارتداء قميص الطبخ ، وارتداء قبعة وتحضير أواني الطهي كالسكاكين والملاعق ، لابتكار أطباق متنوعة ذات مذاق وشكل يميزها عن غيرها بطريقة عصرية.
يجب عليك تسجيل عضوية جديدة >> التسجيل قبل أن تتمكن من النشر وكتابة المواضيع : انقر فوق كلمة التسجيل للمتابعة. وتابع خطوات التسجيل ، ولمعرفة طريقة التسجيل إضغط هنــــا وشاهد الطريقة . أو حدد المنتدى الذي تريد زيارته كزائر من قائمة المنتديات أدناه.
حل كتاب الباهر انجليزى الخامس الابتدائى الوحدة الثانية بالكامل المنهج الجديد
تحكي الورشة لـ “الإمارات اليوم” قصة عن علاقتها بعالم الطهي عندما كانت في التاسعة من عمرها ، عندما ساعدت والدها في طهي الأطباق الإماراتية (مجبوس) أثناء السفر في فصل الشتاء ، وسألت والدتها عن جميع البهارات الإماراتية ، فتذوقها.
أما السبب الذي دفعها لهذا التحول من الهندسة إلى نور الامارات الطهي فهو حب الاستكشاف، فكان المطبخ بعوالمه وأسراره هو الذي رغبت بشدة أن تكتشفه وتبدع وتبتكر فيه، فإضافة إلى دراستها في سويسرا هي حاصلة أيضاً على دبلوم من المركز الدولي لفنون الطهي في إمارة دبي، ولأن الشهادة هي سلاح المرء فاختارت أن تدرس هذا الشغف وتحصل على شهادة علمية فيه، حيث مكنتها الدراسة من التعرف على الطهي وتعلم مهاراته الأساسية، لتتمكن بعدها من أن تطور مهاراتها وتبدع في وصفاتها، ثم تأتي الخبرة لاحقاً، فالموهبة وحدها لا تكفيها، لذا اختارت دراسة هذا المجال، ولأن سقف طموحها لا حد له، فقد خططت للتعلم على يد أشهر الطهاة، وهي حالياً تتدرب في أحد أوائل المطاعم الحاصلة على نجوم ميشلان في فندق برج العرب، وهو حلم سعت لأجله حتى تحقق، حيث تتلقى تدريبها في مطعم فرنسي على يد طاه إيطالي وفريق فرنسي من الطهاة، وتعلمت خلال فترة شهرين الحلويات وتزيين وصنع أيضاً كيكات حفلات الزواج.
وتقول الورشو بفخر: «إنها على الرغم من التحديات التي واجهتها، تمكنت من أن تكون أول وأصغر إماراتية يتم تدريبها في أشهر المطاعم الفرنسية في فندق برج العرب بدبي، بإشراف العديد من الطهاة من مختلف الجنسيات، متمنية أن تنهي دراستها الجامعية، وأن تخدم وطنها، من خلال تقديم الأطباق الإماراتية إلى جميع أنحاء العالم، وأن تعمل مع أكبر الطهاة العالميين، وفتح سلسلة من المطاعم المميزة داخل الدولة وخارجها.
“أتمنى أن أخدم بلدي من خلال تقديم الطعام الإماراتي إلى جميع أنحاء العالم”.
الرئيسية ⁄ منوعات ⁄ الشيف ميثاء الورشو.. من الهندسة الصناعية إلى «هندسة الطهي»
وتكشف الورشو أنها أثناء فترة دراستها الجامعية في الشارقة، كانت تقوم بمراسلة إحدى الأكاديميات المتخصصة في دراسة فنون الطهي في سويسرا، وتضيف: «في أغسطس من العام الماضي كنت محظوظة للغاية بعد أن تم قبولي في الدراسة، وعمّت الفرحة جميع أفراد أسرتي، حيث قرر والدي ذهاب جميع أفراد الأسرة إلى سويسرا والاستقرار فيها، لتحقيق حلم ابنته في دخول عالم الطهي والفندقة، وليكمل بقية إخوتي مشوارهم الدراسي في سويسرا».